المستشار هشام جعفر ... قائد بحجم التحدى

هشام جعفر.. قائد بحجم التحدي ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة مدارس 30 يونيو
في وقت تتعاظم فيه التحديات التي تواجه المنظومة التعليمية، برز اسم المستشار هشام جعفر كنموذج فريد في الإدارة التعليمية، وكنجم ساطع في سماء التميز المؤسسي، حيث يشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة مدارس 30 يونيو، ويقود بخطى ثابتة مشروعًا وطنيًا طموحًا يعيد هيكلة التعليم ويضبط بوصلته وفقًا لأعلى معايير الجودة والانضباط.
رؤية إدارية تُحتذى
المستشار هشام جعفر ليس مجرد إداري، بل هو صاحب رؤية عميقة وشاملة للتطوير المؤسسي، تمتزج فيها الحنكة القانونية بالدقة التنفيذية، والبعد الإنساني بالصرامة المهنية. يؤمن أن المدرسة ليست مجرد مبنى، بل كيان تنويري ورسالة مجتمعية، لذا حرص على أن تكون جميع مدارس 30 يونيو نموذجًا يُحتذى في الالتزام والانضباط وتكافؤ الفرص، دون المساس بهوية التعليم الوطني أو رسالته التربوية.
صاحب إنجازات ملموسة على أرض الواقع
تحت قيادة المستشار هشام جعفر، شهدت المجموعة نقلة نوعية في ملفات حيوية مثل:
-
تطوير البنية التحتية للمدارس بما يتماشى مع رؤية الدولة في التحول الرقمي.
-
تحسين مستوى الكوادر التعليمية عبر برامج تدريبية مكثفة ومستمرة.
-
تفعيل الرقابة والمتابعة بما يضمن جودة التعليم وضبط الأداء داخل المدارس.
-
تحقيق العدالة والانضباط المؤسسي في ملفات العاملين والطلاب على حد سواء.
ولعل أهم ما يميز إدارته هو العمل بصمت وهدوء، بعيدًا عن الأضواء، مع تركيز على النتائج والواقع الميداني أكثر من الشعارات.
رجل دولة من الطراز الرفيع
لا يمكن الحديث عن هشام جعفر دون الإشارة إلى شخصيته القيادية التي تجمع بين الحزم والحكمة، والقدرة على اتخاذ القرار في اللحظة المناسبة. فهو إداري منضبط، قانوني بارع، ومستشار يُعتمد عليه حين تتشابك الخيوط وتزداد التحديات.
يحظى بثقة واحترام جميع من عملوا معه، سواء من قيادات وزارة التربية والتعليم أو مديري المدارس والكوادر الإدارية. وقد استطاع أن يرسم لنفسه خطًا مهنيًا مشرفًا جعله واحدًا من أكثر الشخصيات تأثيرًا في ملف المدارس التابعة للدولة والموجهة نحو تحقيق جودة تعليم حقيقية وبيئة مدرسية مستقرة وآمنة.
رسالة مستقبلية
في ظل توجهات الدولة المصرية نحو تعليم عصري متطور، يظل هشام جعفر ركيزة أساسية في هذا البناء، وقيمة مضافة لأي مؤسسة تعليمية تسعى للارتقاء والنهوض. وهو اليوم، بشهادة الجميع، واحد من أعمدة الإدارة التعليمية الوطنية، وصاحب إنجاز لا يمكن إنكاره، ولا يمكن تجاهله.
قائد بمعني الكلمة ... فكر متطور ... رؤية ثاقبة ... بعد إنساني جميل .... نظرة مستقبلية واعية .... المستشار هشام جعفر.
ردحذفشهادة أمام الله ليس من ورائها مصلحة ولا منفعةكل ما كتب في هذا المقال صدق ولا يوفي هذا الرجل المحترم حقه فهو قائد انسان بارك الله في عمره
ردحذفاريد التواصل مع المستشار هشام حعفر في مساله هامة جدا ولا اعرف كيفيه الوصول له
ردحذف